سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

يحتوي موقع الدهليز على تفاصيل آلاف الأخطاء التي قمنا برصدها في عدد كبير من الأفلام. يمكنك استعراض بعض هذه الأخطاء في هذه الصفحة:
من فيلم جحيم تحت الماء (1989): عندما يتظاهَر العقيد بالسقوط نراه يلقي بالألماس تحت وجهه مباشرة، ولكن بعد قتل زكي نجد الألماس مُلقى أبعد قليلًا عن ذي قبل.
من فيلم لصوص لكن ظرفاء (1969): عندما تبدأ الخادمة في أخذ الأغطية، نرى في لقطة إسماعيل يضع يديه فوق رأسه، ولكن في اللقطة التالية نرى يديه ممسكتان بالقضبان الحديدية التي أمامه.
من فيلم طير إنت (2009): عند ذِهاب بهيج في شخصية الشاب الخليجي لليلى العاملة في محل البارفانات، نجد أنه عندما تعرض عليه الأنواع في لقطة قريبة يكون ممسكًا بسيجارة الجزء المتبقي فيها صغير، أما في اللقطات التالية الأبعد نجد الجزء المتبقي في السيجارة أكبر من اللقطة الأولى، على الرغم من أن العكس هو الطبيعي.
من فيلم سعيد كلاكيت (2014): نجد اختلافًا بين الفلاش باك flash back في آخر الفيلم عن أول الفيلم في الخط المكتوب به جملة "بنتك أمنية معانا".
من فيلم المهاجر (1994): حينما يطلب رام من سيده تعليمه الزراعة ويقوم هو بالرد عليه، نراه (من الخلف) يبدأ الجملة اللفظية صوتيًّا في حين لا تتحرَّك شفتاه.
من فيلم إسماعيل يس طرزان (1958): نلاحظ أن طرزان من ظهره في أول ظهور له ذو جسم رياضي ويقف مستقيمًا، ولكن من الأمام نرى نمر ذو طبيعة جسدية مختلفة (الدوبلير غير مناسب).
من فيلم صراع في الميناء (1956): نرى حميدة تنحني لِلَبْس حِذائها وهي معطية ظهرها للكاميرا، ولكن في اللقطة التالية نراها في نفس الوضع ولكن من الجانب وليس من الظهر.
من فيلم حرب أطاليا! (2005): عندما يتحدث ياسين تاج ياسين مع بكر الرويعي وهو مربوط على حجر، نرى الحبال المربوط بها بكر ثلاثة من يمين الشاشة وواحد من اليسار، ولكن بعدما يتركه ياسين نرى الحبال في اللقطة من أعلى مختلفة.
من فيلم إسماعيل يس طرزان (1958): حينما يمد نمر بيده عندما يحدثه رفاعي لأول مرة، نرى نفس اللقطة من الأمام ولكن تكون اليد ليست ممدودة لآخرها مثل اللقطة من ظهره.
من فيلم عدو المرأة (1966): بعد الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم (في مشهد خارجي).
من فيلم قبلات مسروقة (2008): في مشهد اشتباك سليم مع مايا نسمعها تقول له: "روح ارجع للحارة البيئة بتاعتك"، ولكن حركات فمها ليست بنفس الكلمة، ولكن ما قالته بالفعل هو "روح ارجع للحارة الوسخة بتاعتك".
من فيلم المومياء: يوم أن تحصى السنين (1975): حينما يحضر ونيس للسفينة، يقول أحمد كمال لبدوي بك: "ليس لديك ما يدينه هو، أو قبلته"، نرى فم أحمد كمال ينطق كلمة "قبلتهُ" بِضّمّ الهاء، في حين الصوت المسموع هو "قبليته" بوضع سكون على حرف الهاء.