سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

تقييم الدهليز
عن الفيلم
نوع الفيلم: ألوان
المدة: 118 دقيقة
سنة الإنتاج: 2009
القصة: شاب بسيط يعمل طبيبًا بيطريًا ليس له أي تجارب عاطفية، يعجب بفتاة ويحاول أن يلفت انتباهها، وبعد أن يفشل يظهر له جني يعرض عليه أن يساعده في تحقيق أمنيته هذه.
القصة الأصلية: فيلم: Bedazzled (بيدازيلد)
سيناريو
سيناريو
تمثيل
منوعات (14)
  اسم السمكة التي أهداها الجد لبهيج "حنفي".
  بهيج يعمل طبيبًا بيطريًا في "مستشفى النهضة للحيوان".
  أثناء عرض إعلان ميشو على شاشة التليفزيون، نرى رقم الاتصال من الهواتف الأرضية غير صحيح (02222222)، حيث أن 02 هو كود محافظة القاهرة، وبالتالي يجب أن يكون الرقم الذي يلي هذا الكود مكونًا من 7 أرقام (أو 8 في بداية الألفية الثالثة)، وليس 6 أرقام.
  رقم الاتصال من المحمول في إعلان ميشو هو 2307.
  اسم الفنان صاحب الحفل الذي يدعو إليه ميشو عامل جمع القمامة هو "شتراوس الجنزبيل".
  ميشو يعمل مدربًا للstretching، وهو أيضًا موديل للبوكسرات، وحاصل على دبلومة في "Calvin Klein و Speedo".
  الفيلم يسخر من ظاهرة الجمهور المُسْتَأجر التي شاعَت في وقت إنتاج الفيلم في العديد من البرامج التليفزيونية.
  كما في أفلام أحمد مكي الأخرى، الفيلم يسخر أيضًا من ظاهرة البرامج التليفزيونية التي تستضيف المشاهير لتطرح عليهم أسئلة مكررة وسطحية ليس لها قيمة من وجهة نظر المشاهد المثقف، مثل: "سومة الفنان، يقول إيه لسومة الإنسان"؟
  آخر أفلام سومة العاشق يحمل اسم "بتخونني.. بتخونني يا عمو حسام!!".
  اسم البرنامج المستضيف لسومة "نجم النجوم".
  الفيلم يسخر من الموقف الشهير للاشتباك اللفظي بين اللاعب ميدو وحسن شحاتة أثناء مباراة مصر والسنغال في إطار مباريات كأس الأمم الأفريقية عام 2006.
  عندما يسأل بهيج في شخصية الشاب الخليجي البائع "إيه نظام الفيزا معاكم؟"، يبدو على البائع الغضب، وربما يكون ذلك استكمالًا لمشهدهما معًا في فيلم إتش دبور والذي سأل فيه دبور "سائق التاكسي" إذا كان ما "يأخذ فيزا".
  مشهد تحول بهيج إلى دبور يعد امتدادًا لفيلم إتش دبور.
  مشهد الشخصية الهندية يستوحي بعض عناصره مثل الموسيقى والمعارك من فيلمين هنديين يحملان نفس الاسم إنتاج 1985 و1998: Mard.
اقتباسات (8)
ميشو: طالما البوسة in public، ومافيهاش feelings، وقدام أخوها، so what baby؟
بهيج: ليلى أنا حابقى أحلى واحد في مصر!!!
ميشو: obviously، أنا نفسي ناخد الnext step في علاقتنا.. really، really.. نفسي يبقى فيه بيننا like، you know، حاجة رسمي!
ليلى: ميشو إنت فاجئتني! إحنا لسه عارفين بعض، معقولة نتخطب بالسرعة دي؟!
ميشو: إيه القلش ده؟! مين قال نتخطب؟! أنا قصدي.. نتصاحب!
بهيج: أوه، قميص pink، ومرصع وخامته ساتان.. هذا هو ذوقي.. simple!
بهيج: أوه، عليه "بوب مارلي" كمان!!
البائع: لا.. جيفارا!!
بهيج: جي.. جي.. جي.. آآآ.. معروف هذا؟
بهيج: ده منظر واحد محتاج discount؟
بهيج: يا ستي ناكل اللي ناكله والباقي نرميه.. دي لحوم يعني!
ليلى: هي الفلوس اللي إنت رميتها دي حقيقية؟
بهيج: أمال من بنك الحظ؟!
ليلى: إنت عارف حبة الفلوس اللي إنت رميتهم دول؟ يجوزوا شارع بحاله!!
أخطاء (8)
 نرى في التتر اسم الفيلم المأخوذة منه فكرة هذا الفيلم (Bedazzled) مكتوب بشكل خاطئ (Bedazzeled).
 في لقطة استعداد الأسرة للرحيل من الكويت ومعهم الطفل بهيج، نرى فوق سَقْف العربة علبة من الكرتون مكتوب عليها "MX - 900 خلاط العربي"، وهو موديل خلاط حديث يباع في الأسواق وقت إنتاج الفيلم (2009)، هذا غير أنه ليس من المنطقي أن يشتري مصري سلعًا من إنتاج شركة مصرية من الخارج بِغَرَض العودة بها لمصر.
 في لقطة استلام الجد للطفل بهيج في قسم الشرطة بعد حادث السيارة، نجد دوسيهات في خلفية الصورة مكتوب عليها الرقم 2003 مما يوحي بأنه يحتوي على ملفات تخص عام 2003، رغم أن اللقطة السابقة يظهر عليها تفاصيل المكان والزمان "مدينة الكويت، 1985".
 عند ذِهاب بهيج في شخصية الشاب الخليجي لليلى العاملة في محل البارفانات، نجد أنه عندما تعرض عليه الأنواع في لقطة قريبة يكون ممسكًا بسيجارة الجزء المتبقي فيها صغير، أما في اللقطات التالية الأبعد نجد الجزء المتبقي في السيجارة أكبر من اللقطة الأولى، على الرغم من أن العكس هو الطبيعي.
 في لقطة ظهور إعلان ميشو على شاشة التليفزيون، نرى صديقه ينظر إلى الشاشة ثم يبدو عليه الانتباه المفاجئ قبل أن يبدأ عرض الإعلان وليس بعده.
 في لقطة حفل الساحل نرى البار وعليه بعض علب البيرة "ستلا" معروضة فوق البار، على الرغم من أنه من المعروف أن البيرة تقدم فقط باردة.
 في لقطة حفل الساحل عندما ترفض ليلى تقبيل الشاب، تستنكر بعد ذلك على ميشو تعجبه من هذا السلوك، قائلة "نعم؟ إنت ترضى إن أختك يحصل معاها كده؟"، رغم أنه من الواضح أن ليلى تنتمي لطبقة من المجتمع تتمتع بدرجة عالية من التحرر، وبغض النظر عن تقبل الشخص لهذا السلوك، فلا نتوقع مثل هذه الدرجة من الاستنكار.
 عند عودة الكبير للمنزل، نجده يحمل المسدس في يده اليمنى، ثم في اللقطة التالية التي يصفع فيها زوجته تظهر يده خالية.
صور (172)
إعلان الفيلم
بوسترات (5)