سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: أبيض وأسود
المدة: 92 دقيقة
سنة الإنتاج: 1969
التصنيف: كوميدي - جريمة
القصة: يخطط حامد لسرقة جواهرجي بمساعدة إسماعيل، ويقوم بوضع خطة مُحكمة نتجت عن مراقبة سكان الشقة الذي يقع المحل أسفلها. وبالفعل تسير كل الأمور حسب الخطة الموضوعة، بخلاف بعض النِّقاط الصغيرة!
تمثيل
منوعات (6)
  ماري منيب: كُتِب في التتر: "بالاشتراك مع فقيدة الفن"، حيث توفيت بعد الانتهاء من العمل بفترة بسيطة.
  تظهر كنيسة في إحدى الشوارع القريبة من المنزل.
  اسم الببغاء: "كوكو" لدى شوشو.
  التاكسي الذي تعود به الزوجة لمنزلها رقم 4513.
  التاكسي الذي يركبه اللصان رقمه 4153.
  في نهاية الفيلم يقول إسماعيل (عادل إمام: "ده انا غلبان" مرة، وقد استخدم تلك الجملة في مسرحية: شاهد مشافش حاجة لاحقًا.
اقتباسات (6)
إسماعيل: حامد، سرقنا سوا تلات مرات، وانسجنَّا التلات مرات.
إسماعيل: أنا أبويا مات وأنا صغيَّر.
شوشو: أنا فنجاني مايذكبشي أبدًا، وحلمي مايقعش الأرض.
إسماعيل: حلمي؟!
شوشو: جوزي الحكمدار يطلع الحرامي من وسط ألف.. يشم ريحة الحرامية من بعيد لبعيد، ولا الكلب "هول".
حامد: كوكو مين يا مدام؟
شوشو: الله! مدموازيل من فضلك. البغبغان بتاع المرحوم جوزي.
شوشو: وأخوك ده، أبو وش بريء زي الملايكة، بيشتغل فين يا دكتور؟
إسماعيل: مكوجي.
حامد: ظابط سجون.
شوشو: ظابط سجون فين؟
إسماعيل: في سجن أبو زعبل.
شوشو: يا سلام ع الصدف.
إسماعيل: حضرتك كنتي في أبو زعبل؟
أخطاء (6)
 نلاحظ في كثير من اللقطات أن الصوت لا يتماشى مع حركة الفم.
 عندما تأتي حنيفة لمنزل إسماعيل وتجلس، نجدها في لقطة تدخن وتنظر بجدية ويدها بجانبها، ولكن في اللقطة التالية (الأقرب) نرى يدها مستندة على حامل الكرسي ومرفوعة ودخان السيجارة اختفى من فمها وهي تبتسم ابتسامة عريضة.
 عندما يستلقي إسماعيل على السرير، نرى في لقطة يديه واحدة على صدره والأخرى على فمه، ولكن في اللقطة التالية نرى كلتا يديه بجانبه على السرير.
 بعدما يقع إسماعيل بالسرير، نرى في لقطة ساقه وراء خشب السرير الأمامي، ولكن في اللقطة بعد التالية عندما تأتي له حنيفة نرى ساقه أمام الخشب.
 عندما يجلس حامد على المنضدة أمام إسماعيل، نراه يضع علبة السجائر والولاعة عليها. ولكن في اللقطة بعد التالية نرى العلبة فقط.
 عندما يسأل إسماعيل حامد عن الأمل في نجاح العملية نرى ذراعيه أمام صدره ويديه غير ظاهرتين، ولكن في اللقطة التالية نرى اليدين ظاهرتين من الأمام.