سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

تقييم الدهليز
عن الفيلم
نوع الفيلم: ألوان
المدة: 125 دقيقة
سنة الإنتاج: 1957
القصة: يُكرِّس الأب حياته لابنته بعد انفصاله عن والدتها وهي صغيرة، ثم يقرر الزواج حينما تكبر الفتاة. إلا أن الغيرة تشتعل في قلب الابنة بعدما يتزوَّج والدها بزوجة صالحة، وتبدأ في دَسّ المكائد بينهما.
سيناريو
تمثيل
منوعات (8)
  نادية كانت في "مدرسة المعادي الداخلية".
  والدة نادية توفيت وهي في عمر السنتان، وظل والدها 14 سنة بدون زواج حتى أتمت نادية سن السادسة عشر.
  رقم سيارة مصطفى: 20582.
  يقوم مصطفى في بداية الفيلم بدور شاب عمره 36 سنة، في حين أن سنه وقت الفيلم كان حوالي 49 سنة.
  عنوان مصطفى: 33 شارع قصر النيل، الدور 12، شقة 3.
  نَرَى في أحد المشاهد مع المطبوعات صور للوحة La loge (The Theatre Box) للفنان رينوار.
  تظهر مريم فخر الدين في دور امرأة أكبر سنًّا من فاتن حمامة وعمر الشريف في حين أنها فعليًّا تصغرهم ببضعة سنوات.
  رقم تليفون مصطفى: 28107.
اقتباسات (6)
نادية: (صوتها وهي تصلي) يا رب.. يا رب.. خذني إليك لأسألك حكمتك في تعذيبي.. خذني إليك أو كف عني العذاب لأستريح.. يا رب.. هل أنت مو.. استغفر الله.. استغفر الله.. إني مقتنعو بوجودِك.. وقلبي يرتجف رهبةً كلما ذكرتُك.. ولكني أتسائل.. وأنت الحق والفضيلة والخير.. لماذا يترُكُنا الحق للضلال؟! لماذا تتخلَّى عنَّا الفضيلة فتترُكُنا للخطيئة؟! لماذا ينتصر الشر فينا على الخَير؟! لماذا يتركِبُ الإنسان الشر، ثم يندم ويستغفر الله؟!
نادية: إن الشر لا يبدو أبدًا على وجهه، إنه وجه بريء.. ساذج، كوجه طفلة.. لم تتلوَّن بعد بزحام الحياة..
مصطفى لنادية: عايز أقولك أن حكاية التليفون دي بطلِت من زمان! الدنيا اتغيرت.. دلوقتي فيه نوادي وحفلات ومجتمعات.. عشان الناس تتعرَّف ببعض.
نادية: أنت بتعرف ترسم؟
مصطفى: شوفي يا ستي.. أنا أحب الرسم، وماعرفش أرسم.. وأحب المزيكا، وماعرفش أضرب مزيكا.. وأحب الورد، وماعرفش أزرعه.. وأحب القصص، وماعرفش أكتبها.. وأحب الجمال، لكن مع الأسف، ماقدرش أخلقه..
مصطفى لنادية: أنا مش ممكن أصدق أنك بتحبيني إلا إذا حبيتي كل الناس..
نادية: (لنفسها في الحفل) تبًّا لهؤلاء الناس! لماذا يثيرون كل هذهِ الضجة؟! وهذه الثَّرثارة، لماذا أوقعني سوء الحظ فيها؟! متى تكف عن هذا الحديث؟!
أخطاء (2)
 حينما يخبر أحمد نادية بأنه عاش بدون زواج لأجلها (وهما في السيارة)، نراها تنظر له، ولكن في اللقطة التالية (من جهة نادية) نراها تنظر للأمام.
 في مشهد حركة الكاميرا على نادية في حجرة السفرة وحدها وهي تفكر فيما فعلته في زوجة أبيها صفية، نلاحظ خيال النجفة يتحرَّك على الحائط مع حركة الكاميرا.