سياسة اسنخدام الكوكيز

أوافق باستمرارك في استخدام موقع الدهليز، فأنت توافق على سياسة الموقع لاستخدام الكوكيز. (عرض سياسة استخدام الكوكيز)

عن الفيلم
نوع الفيلم: أبيض وأسود
المدة: 115 دقيقة
سنة الإنتاج: 1959
التصنيف: دراما - جريمة
القصة: يُعْجَب أحمد بفاطمة ويتزوَّجها، إلا أنها حينما تذهب لزيارة صديقتها يُقْبَض عليها في المكان بسبب كونه مكانًا مشبوهًا. ولكن بعد أن تثبت براءتها يظل الزوج في شكه فيها، ويقرر تطليقها وإبعاد ابنها عنها، فتنهار حياتها تمامًا.
القصة الأصلية: مسرحية: مدام إكس
أفلام مماثلة: نهر الحب
سيناريو
تمثيل
منوعات (14)
  اسم خادم أحمد: عبده.
  رقم عيادة تليفون أحمد: 5034 بستان.
  قضى أحمد ثلاثة سنوات في ألمانيا وحصل على الدكتوراة.
  يعطي أحمد اسم دلع لسمير: "سمسم".
  تقوم الفنانة الطفلة إكرام عزو بدور طفل ذكر في الفيلم: سمير الطفل.
  عنوان سعاد: 6 شارع جلال، الدور الثاني، بنسيون السعادة.
  أصيبت سعاد بمرض ضيق التنفس.
  أخذت فاطمة اسم "شمس" بعد عملها في الكباريه.
  تدمن فاطمة شرب الخمور مثل الكونياك والبراندي.
  تسكن فاطمة وسعاد بعد شفائها بجانب "بقال الأمانة".
  الكباريه الذي كانت تعمل به سعاد وفاطمة كان في شارع عماد الدين.
  حُكِم على عباس بالأشغال الشاقة المؤبدة في القضية الثانية.
  تبدأ أحداث الفيلم سنة 1930.
  تم الحُكم على فاطمة في القضية الثانية بالحَبْس ستة أشهر مع الشغل.
اقتباسات (3)
سمير: ما أكثر ما تُخفي الأثمال البالية نفوسًا نبيلة.
فاطمة: حانتغدَّا إيه يا سعاد؟
سعاد: (بتهكم) فراخ طبعًا زي كل يوم.
فاطمة: أنا في الحقيقة يا دكتور أحمد.. كان لازم أقول لك.. يعني.. مكسوفة من نفسي.. و.. ومن..
أحمد: مكسوفة إنك خرجتي معايا؟! يا ستي الدنيا اتغيرت.. إحنا دلوقتي سنة تلاتين!
أخطاء (6)
 نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك على الصناديق، وذلك في المشهد الأول لوجود فاطمة في المحل.
 عندما ترجع الكاميرا للوراء في حديث أمينة هانم مع فاطمة ورفضها إخبارها عن مكان ابنها، نلاحظ خيال الكاميرا يتحرَّك على ملابس أمينة هانم.
 حينما ينظر سمير الفتى لأعلى لمبنى الفيلا بعد عودته من الخارج، نرى أحمد يضع يداه على كتف الطفل وهو أمامه، ولكن في اللقطة التالية (الأبعد) نراهما اتجها للخلف نحو الباب.
 بعض الألفاظ لا تَتَمَاشَى مع حركات الفم (مثل مشهد حديث أحمد مع سمير أمام الفيلا وهم يقرأون تلغراف عايدة).
 نلاحظ إقحام اسم المحل الذي سيتم شراء الجهاز منه (كإعلان)، وذلك في مشهد حديث أحمد مع سمير أمام الفيلا وهم يقرأون تلغراف عايدة. حيث تتغير نبرة صوت نطق اسم المحل عن باقي الجملة، وربما الصوت برمته.
 في مشهد صراخ عباس في نهاية الفيلم، نلاحظ أن صراخه "آي" يختلف عن حركات فمه الواضحة "آه".